مجموعة اينوك تواصل دفع عجلة التنمية المستدامة عبر المشاركة في ساعة الأرض 2024
مارس 24, 2024
- خلال ساعة الأرض 2024، حققت المجموعة وفورات قدرها 4.8 ميغاواط ساعة من الكهرباء، أي ما يعادل 1,944 كغ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون
- حققت مشاريع اينوك لتحسين كفاءة الطاقة من 2014 إلى 2023 خفضاً بنسبة 17% في انبعاثات الغازات الدفيئة (من 28.84 كغ من مكافئ ثاني أكسيد الكربون/طن إلى 23.95 كغ من مكافئ ثاني أكسيد الكربون/طن)
- ضاعفت مجموعة اينوك إنتاجها من الطاقة المتجددة بما يعادل ثلاثة أضعاف تقريباً خلال السنوات الخمس الماضية (من 2,660 ميغاواط ساعة إلى 8,568 ميغاواط ساعة)، محققةً بذلك وفورات بلغت 29,919 ميغاواط
تماشياً مع خططها وأهدافها في مجال التنمية المستدامة على الصعيدين العالمي والمحلي، أكّدت مجموعة اينوك مجدداً التزامها بالاستدامة وتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة من خلال دعم فعالية "ساعة الأرض 2024: أكبر ساعة لصالح الأرض".
هذا وانضمت اينوك إلى ملايين الأفراد في دولة الإمارات العربية المتحدة ومختلف مناطق العالم لتشجيع العمل الجماعي من أجل مكافحة ظاهرة التغيّر المناخي، حيث أطفأت الأنوار غير الأساسية في مبانيها الرئيسية ومنشآتها التشغيلية في 23 مارس من الساعة 8:30 مساءً إلى 9:30 مساءً. وشمل ذلك الأنوار في الساحات الأمامية لمحطات التزود بالوقود ومنافذ التجزئة ومحطات تبديل الزيوت وغسيل المركبات وأنوار الإعلانات في جميع محطات الخدمة التابعة للمجموعة.
وبهذه المناسبة، قال سعادة سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة اينوك: "تلتزم مجموعة اينوك بتعزيز مبادرات التنمية المستدامة لدفع التغيير الإيجابي نحو الحفاظ على بيئتنا وكوكبنا. نحن حريصون على زيادة الوعي بأهمية تعزيز كفاءة استهلاك الطاقة وسنواصل تشجيع كوادرنا البشرية وكذلك المجتمع بنطاقه الواسع على تقليص التأثير البيئي وممارسة ثقافة الحفاظ على الطاقة".
فقد حققت مجموعة اينوك خلال ساعة الأرض 2024 وفورات بلغت 4.8 ميغاواط ساعة من الكهرباء، أي ما يعادل تجنّب إطلاق 1,944 كغ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وذلك تأكيداً على حرص المجموعة وجهودها المتواصلة تجاه تطبيق أفضل الممارسات البيئية وإدارة الطاقة والموارد.
كما أسهمت مبادرات إدارة الطاقة والموارد التي أطلقتها اينوك من عام 2014 إلى عام 2023، إلى انخفاض استهلاك الطاقة بنسبة 23% (من 0.67 غيغاجول/طن إلى 0.516 غيغاجول/طن) وزيادة في إعادة تدوير المياه من 2% إلى 24.86%، وذلك من خلال مبادرات مثل مشاريع استعادة الحرارة المهدرة في المصفاة، ومشاريع البروبان في منشأة MTBE، وتنفيذ الطاقة الشمسية الكهروضوئية في محطات الخدمة، والطاقة الشمسية على الأسطح في المواقع، وغيرها من المشاريع الرامية إلى تعزيز التوفير في استهلاك الطاقة والمياه.